M.G Administrator
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 2009-08-19 العمر : 37
| Subject: كلمات أصدقائنا وشركائنا Wed Aug 19, 2009 11:40 am | |
| هايكو سيفرز رئيس معهد جوته مصر المدير الإقليمي لشمال إفريقيا والشرق الأدنى عزيزي السيد الدكتور طارق عبد البارى إن تأسيس المركز الثقافي المصري- الألماني قبل عشر سنوات من الآن قد أثرى شبكة العلاقات المصرية-الألمانية شديدة الكثافة، بإضافة وجهة جديدة جذابة إلى هذه الشبكة، لا سيما وأنه حتى ذلك الوقت كان التعريف باللغة الألمانية وثقافتها في ضاحية مصر الجديدة هزيلاً للغاية، وأنه لمما يميز مؤسسي المركز الثقافي المصري- الألماني أنهم حملوا على عاتقهم منذ البداية مسئولية تعليم اللغة الألمانية في سياق التداخل الثقافي الأوسع، الذي كان له ما كان من نتائج طيبة ومبهجة، ومنها أن المركز الثقافي المصري- الألماني قد ارتبط مع ممثلي سفارات الدول الناطقة بالألمانية ومعاهدها الثقافية بعلاقات تعاون وثيقة بشكل منتظم، وأقام في شتى المجالات المحافل الثقافية. ومما يتميز به المركز الثقافي المصري- الألماني بشكل خاص إنما هو تدريب المترجمين وكذلك ما يقدمه من تنوع ثري للغاية من النشاط الترجمي في المجالات الأدبية واللغوية المتخصصة، والذي يعد فريداً من نوعه في القاهرة، من حيث الوفرة والجودة . يعتبر المركز الثقافي المصري- الألماني بالنسبة لمعهد جوته شريكاً فعالاً وكفءً، وتربطه به علاقة تعاقدية منذ سنوات، ويحظى منه بتقدير رفيع في مجال دورات اللغة الألمانية وإجراء الامتحانات، وهو بذلك يُكمل عملنا من خلال موقعه بمصر الجديدة. وإننا لنسعد بشكل خاص كذلك بالإبداع والحماس اللذين تقدم بهما إدارة المركز دائماً أشكالاً جديدة لدورات اللغة وخاصة للأطفال والشباب. ونظراً للطلب الشديد على مدرسي اللغة ألمانية لغير الناطقين بها المدربين تدريباً جيداً في مصر، فإن تدريب المدرسين الطموح الذي يقدمه المركز يتمتع بأهمية كبيرة. إن معهد جوته لَيُكُّن للدكتور طارق عبد الباري الامتنان والعرفان على المستوى الشخصي كذلك نظراً لتعاونه الوثيق في مشاريع ترجمة مختلفة ومتباينة كبيرة الأبعاد امتدت على مدار سنوات طويلة. وإنه ليضمن النجاح لمشاريع الترجمة الجديدة والمعقدة، بما لديه من فريق ممتاز، وبما يتمتع به من اعتماديته وكفاءة مهنبة احترافية عالية. إنه ليسعدني للغاية أن أُهنئك بحرارة باسم كل زميلاتي وزملائي في معهد جوته بالقاهرة والإسكندرية بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس مركزكم الثقافي. وإنني أتمنى لك ولزملائك جميعاً المزيد من النجاح والتقدير، وآمل أن نواصل تعاوننا الممتاز معاً في المستقبل. مع أطيب أمنياتي القلبية
-----------------------------
بيآتا كولر مديرة قسم دراسة اللغة بالقاهرة / الإسكندرية المسئول الإقليمى للدراسات اللغوية بالشرق الأوسط / شمال أفريقيا عزيزي الدكتور طارق عبدالباري عزيزاتي وأعزائي العاملات والعاملين بالمركز الثقافي المصري-الألماني أقدم لكم تهنئتي القلبية بمناسبة مرور 10 سنوات على تأسيس مركزكم للثقافة واللغات بمصر الجديدة. إن المركز الثقافي المصري-الألماني تربطه منذ تأسيسه علاقات وطيدة مع معهد جوته، فأنتم تعملون في دورات اللغة التي تقدمونها وفقاً لنفس المعايير التي يتبعها معهد جوته. ولهذا فأنتم أحد شركائنا الرسميين في مصر. لقد طورتم في السنوات الأخيرة عروضاً متنوعة طموحة لدورات اللغة حققت نجاحاً كبيراً، وذلك بسبب خصائص الجودة العالية التي تحددونها لأنفسكم. ولطالما تعاونا معاً في السنوات السابقة في شتى القضايا والموضوعات المشتركة مثل التدريب الارتقائي للمدرسات والمدرسين وفي الدورات التي تقدموها للأطفال، والعمل الدعائي من أجل تحقيق المزيد من حب اللغة الألمانية. الرائع من وجهة نظري تطلعكم الدائم لتقديم اللغة الألمانية في السياق الثقافي، ولهذا حرصتم على تنظيم ورش العمل ومعارض الكتب واللقاءات والندوات بشكل دائم. إنني أود أن اشكركم جميعاً من كل قلبي للتعاون المشترك والمكثف والملئ بالثقة واتطلع بسعادة إلى المشاريع المشتركة بيننا في المستقبل مع تحياتي القلبية
-----------------------------
كليمينس مانتل الوزير المفوض بسفارة النمسا – بالقاهرة مدير المنتدى الثقافي النمساوي يُهنئ المنتدى الثقافي النمساوي بالقاهرة المركز الثقافي المصري-الألماني بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه بوصفه شريكاً من شركاء المنتدى، عشر سنوات من العمل الناجح في مجال اللغة والوساطة الثقافية، إن المراكز مثل المركز الثقافي المصري-الألماني تحمل في وقتنا الحالي على عاتقها دوراً هاماً كوسيط ثقافي في إدارة الحوار إدارة ناجحة بين الثقافات، من خلال نشاطها في نقل وتقديم لغة وثقافة بلاد متباينة في ثقافتها ولغتها. كما أنها تمثل عنصراً فاعلاً ومركزاً وسيطاً بين مختلف المجتمعات. والمركز الثقافي المصري-الألماني بشكل خاص أصبح في السنوات الماضية بمثابة قناة إتصال ثقافية فعالة ونشطة، لا سيما فيما يتعلق بحوار مصر الثقافي مع النمسا. يتمتع العمل والجهد المكثفين لدعم التبادل الثقافي بين بلدينا وخاصة في مجال الأدب بتقدير رفيع في النمسا. ويسعد المنتدى الثقافي النمساوي أن أصبح المركز الثقافي المصري-الألماني منذ فترة قصيرة أول مركز للغات في مصر يقدم امتحانات هيئة دبلوم اللغة الألمانية النمساوي مواصلاً بذلك تكثيف العمل المشترك مع النمسا من خلال التعاون الناجح مع المعهد النمساوي. إن المنتدى الثقافي النمساوي بالقاهرة يتمنى للمركز الثقافي المصري-الألماني كلذلك المزيد من النجاح في السنوات العشر المقبلة بمثل ما حقق من نجاح حتى الآن، مع تواصل التعاون بيننا
-----------------------------
كارولينا يانيتشك الرئيس التنظيمي لهيئة دبلوم اللغة الألمانية النمساوي – فيينا يسعدنا أن نهنئ المركز الثقافي المصري-الألماني والدكتور طارق عبد الباري بمرور عشر سنوات علي إنشائه. كما تود هيئة دبلوم اللغة الألمانية بالنمسا أن تعلن بسعادة بالغة عن افتتاح مركز جديد للامتحانات تابع لها بالمركز الثقافي المصري-الألماني في القاهرة، وبذلك يصبح المركز أول مركز معتمد للامتحانات في مصر من قبل هيئة دبلوم اللغة الألمانية بالنمسا، والثاني بعد المغرب في العالم العربي. والمركز مجهز تقنياً على أفضل ما يكون، كما يتمتع القائمون به على امتحانات الدبلوم بكفاءة عالية، فضلا عن إجراء الامتحانات الكتابية والشفوية وفقاً للشروط النموذجية. إننا سعداء بالتعاون في المستقبل مع زملائنا هناك.
-----------------------------
يوهانيس إبرت رئيس معهد جوته موسكو، والرئيس السابق لمعهد جوته مصر في الفترة من 2002 حتى 2007 عزيزي طارق عبد الباري لكم يسعدني ان أرى المركز الثقافي المصري-الألماني يحتفل هذا العام بمرور عشر سنوات على تأسيسه، وأذكر بكل سرور التعاون المشترك بين معهد جوته والمركز الثقافي المصري-الألماني في مجال دورات اللغة الألمانية، وفعاليات التبادل الثقافي بين مصر والبلاد الناطقة بالألمانية. إن تقارب بلادنا وثقافاتنا وتطوير فهمهم لبعضهم البعض لهو أمر في غاية الأهمية. وإن المركز الثقافي المصري-الألماني بالقاهرة ليسهم في تحقيق هذا الهدف اسهاماً جاداً وهاماً. وأنني أود أن أشكر المركز شكراً جزيلاً على تعاونه الطيب خلال فترة عملي بالقاهرة. أتمنى للمركز الثقافي المصري-الألماني، وكل العاملين به المزيد من النجاح، والتوفيق في مستقبله
-----------------------------
| |
|
M.G Administrator
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 2009-08-19 العمر : 37
| Subject: Re: كلمات أصدقائنا وشركائنا Wed Aug 19, 2009 11:42 am | |
| أوته رايمر-بونر مديرة مركز المعلومات والمكتبة بمعهد جوته القاهرة المسئول الإقليمي بالشرق الأدنى و شمال إفريقياأهنئ المركز الثقافي المصري-الألماني من كل قلبي بمرور عشر سنوات على تأسيسه، وأتمنى لرئيسه، الدكتور طارق عبدالباري، وكل العاملين به، ولكل المهتمين بألمانيا وبدراسة اللغة الألمانية، سنوات أخرى كثيرة مليئة بالعروض الشيقة والمثيرة! إن مشاريع الترجمة التي تمت في معهد جوته وبالتعاون معه خلال السنوات الماضية، وخصوصاً مشاريع ترجمة الأدبيات الألمانية في مجال العلوم الطبيعية والتكنولوجية إلى العربية، كانت لا يمكن تصورها بدون التعاون مع الدكتور طارق عبد الباري، ومهاراته الرائعة في كلتا اللغتين، وموهبته، وقدرته على إدارة وتوجيه فرق عمل الترجمة وتنظيم مهامها. بل وإنني شخصياً مدينة له بفضل أحاديثه الشيقة والعميقة حول خصائص جماليات لغته الأم، اللغة العربية. لذلك أشكره من كل قلبي وأتمنى مواصلة التعاون الطيب بيننا-----------------------------
ريشارد كونتسل رئيس معهد جوته مانيلا، ونائب رئيس رابطة أصدقاء السكة الحديد في مصر والعالم العربي عزيزي السيد طارق يسعدني أن أكتب لك في سلسلة التهاني بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس المركز الثقافي المصري-الألماني ، وأول ما وقعت عيني عليه هي بطاقة الدعوة الصفراء، التي أعطيتني إياها عندما كنا في معهد جوته مصر بعد إحدى أمسيات نادي السينما، والتي كانت تحوي دعوة لحضور افتتاح المركز الثقافي المصري-الألماني في العاشر من مارس 1999 في تمام الساعة السابعة. وعبر ثمان سنوات ربطنا التعاون الثقافي المصري-الألماني على المستوى المهني والشخصي. وأنني أقدر في الدكتور طارق قدراته المتميزة في التحليل البليغ والزاخر بالمعرفة للغة خطاب الفيلم الألماني، حتى الأفلام التي تنتمي إلى كلاسيكيات السينما الألمانية والتي لم تعد معروفة تقريباً اليوم في ألمانيا، مثل أفلام فولكر شلوندورف، وفيلمه "شرف كاترينا بلوم المفقود". وأثناء تصفحي القائمة الطويلة التي تضم إعلانات البرنامج الثقافي الذي كنت أديره آنذاك، والتي تبلغ 7 أمتار، قرأت محاضرة للدكتور طارق عبد البارى بتاريخ الثلاثاء، الموافق 28.10.2000، بعنوان: هاينريش بول والأدب الألماني بعد الحرب – باللغة العربية. وما كان المركز الثقافي المصري-الألماني ليجد شخصاً يستطيع بناء الجسور الفكرية بين الثقافات ليكون رئيساً له أفضل من صديقي، وزميلي ورفيقي على الطرق الوعرة للمشهد الثقافي المصري الألماني، الإسلامي المسيحي، والأدبي والجمالي السينمائي طارق عبد الباري. خالص تهنئتي بمرور عشر سنوات علي إنشاء المركز.
-----------------------------
محمد بكري المستشار القانوني للمركز الثقافي المصري-الألماني، وعضو الصالون الثقافي بالمركز تميز المركز الثقافي المصري الألماني من بداية تأسيسه في 1999 بتبني رؤية إستراتيجية موضوعية في دراسة وتقديم وتفعيل علاقة الإنسان المصري بالآخر العالمي وبخاصة من ألمانيا كنموذج متفرد في الثقافة الأوربية والعالمية من واقع التواصل مع لغته وثقافته وحضارته. على مدار 10 سنوات من العمل المتصل نجح المركز في فرض وجوده على الواقع التعليمي والثقافي بمصر من خلال أنشطة تعليمية وتدريبية وثقافية متميزة وفي شراكة ثقافية مؤثرة مع معهد جوته العريق بمصر، حقق العديد من الانجازات الثقافية والفنية في منظومة حوار الحضارات، فلم يكتف بتدشين زخم من الدارسين للغة الألمانية والانجليزية الذين رصعوا الحياة الثقافية والعلمية والعملية بمصر، بل تواصل مع المثقفين والفنانين الألمان والأوروبيين في تقديم جاد للغة الآخر وثقافته للمحيط المصري. نجح المركز في تصميم تدفق مستمر لمفاهيم الثقافة كأسلوب حياة يتضمن العلم والمعلومات والكتب والتدريب وحلقات النقاش وورش العمل ودعم المواهب وأدب الأطفال مع تخصص بالترجمة لفروع المعرفة الثقافية والصناعية والعلمية كوسيط حضاري له ثقله في فهم روافد حياة الآخر، وإنني أجد ما يناسب وصف نشاط المركز خلال 10 سنوات عبارة (المحاولات الايجابية) التي أثمرت مرحلة إثبات الوجود والفعالية والاستعداد لمرحلة الاستمرار والنمو والتأثير المجتمعي بتحالفات ثقافية أوربية وعربية تزيد من تواصله مع أبناء العربية والأوربية وتتيح له ولنا ولهم مزيدا من الحوار الناضج بين الحضارات وصولا لمحاولة توحيد الفهم. مبروك للمركز الثقافي المصري الألماني 10 سنوات من النضج والنجاح
-----------------------------
فالتر جروند كاتب وروائي، ورئيس تحرير موقع "اقرأني ( www.Readme.cc )
عندما آتيت قبل سنوات إلى القاهرة لإجراء بعض الأبحاث لروايتي "ألماشي"، ساعدني طارق عبد الباري في الإتصال بالأشخاص الذين كانوا على معرفة برحالة الصحراء "إدوارد ألماشي" والذين عرفوه وتعاملوا معه في القاهرة في العشرينات. وأثناء ذلك عايشت أنا وطارق عبد الباري زمناً رحل وانقضى منذ مدة طويلة في مصر الحديثة. ثم دعاني بعد ذلك إلى المركز الثقافي المصري-الألماني وتحدثنا مع عدد من مختلف الصحفيين عن مغامرة أخرى، وتعد مثيرة تماماً كمغامرات الغوص في العصور الماضية: حوار الثقافات وكيفية تخطي حاجز المكان. كما أقام المركز عدة مؤتمرات صحفية لي مع مفكرين وكتاب كبار من مصر والوطن العربي، ونظم لقاءات تليفزيونية لي كذلك بصفتي كاتباً وأديباً أوروبياً ونمساوياً. ومنذ ذلك الحين تربطنا سوياً الكثير من المشاريع المشتركة، ونشأت من الإطار الفكري للمركز الثقافي المصري-الالماني منصة للأدب، وهي المكتبة الإفتراضية "اقرأني" ، والتي تضم إلى جانب الكثير من هيئات التحرير الأوروبية أيضاً هيئة تحرير اللغة العربية، وتهدف إلى الوساطة بين الثقافة الأوروبية والثقافة العربية، وهي المهمة التي تولاها المركز الثقافي المصري-الألماني منذ مدة طويلة. وإنه ليسعدني أن يُسمح لي بأن أصاحبه في هذا الطريق
-----------------------------
الكاتب و الروائي.فـؤاد قنـد يل عضو الصالون الثقافي بالمركز قلب مصر النابض وجسدها الحى قادران ـ برغم التحديات الثقيلة والمستجدات المعقدة ـ على أن ينتجا الخلايا العفية الجديدة المتأهبة للعمل والباعثة على الامل. أقول هذا بمناسبة ذلك الاشعاع الذى تلتقطه عيناى وعيون غيرى، قادما بثقة وانتظام من نافذة صغيرة اسمها "المركز الثقافي المصري-الألماني"، وهو لمن لا يعرف مركز متعدد الانشطة ، يمارس دوره الثقافى بدأب واخلاص على مدى يتجاوز العشر سنوات تحت اشراف مديره الاديب الخلوق الاستاذ الدكتور طارق عبد الباري. والمركز الذى حظى باهتمام الاوساط العلمية خاصة معهد جوته والهيئة النمساوية التى تمنح دبلوم اللغة الالمانية، حتى اعتمداه واعترفا به وقدما الدعم العلمى الرفيع تقديرا له كمؤسسة تعليمية وثقافية موثوق بها، يقيم الندوات التى يحضرها عشرات الضيوف فى كل ندوة، حيث يدور فيها النقاش حول قضية مهمة من قضايا الساعة بمشاركة عدد من أبرز الكتاب والمفكرين على أن المركز يقوم فى الاساس بتعليم اللغة الالمانية، ليس بوصفها فقط من أشهر اللغات العالمية ولكن أيضا بوصفها لغة الحضارة والفكر والتقدم والعلم، ومناهج المركز المقررة على الطلاب تتفق والمعمول به فى ألمانيا وخاصة معهد جوته، ويزهو المركز بتخريجه الاف الطلاب. إن المرء الذى تتاح له الفرصة كى يرصد هذه التجربة بكافة تفاصيلها ليشعر بالفخــر لوجود هذه البؤرة المشعة وذلك الدور المصرى المتوهج، ولا يملك إلا أن يتمنى من كل قلبه أن يتوالى العطاء بنفس الجدية والايجابية، مع التمنيات الدائمة للجميع بالتوفيق من أجل مستقبل أفضل لنا ولمصرنا الحبيبة، حفظها الله من كل سوء، وعلى الله قصد السبيل
-----------------------------
| |
|
M.G Administrator
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 2009-08-19 العمر : 37
| Subject: Re: كلمات أصدقائنا وشركائنا Wed Aug 19, 2009 11:47 am | |
| إنتسو فيتسل رئيس مشروع الثقافة والتنمية، ومسئول الاستراتيجيات الكلية قسم الاستراتيجيات والتقييم، معهد جوته – المقر الرئيسي، ميونيخ
عزيزي الدكتور طارق وعزيزي المركز الثقافي المصري-الألماني إني أعرفك وأعرف مركزك منذ سنوات طويلة، وطالما كنت أقدر كذلك خدماتك وتعليقاتك واقتراحاتك الودودة والصديقة حق قدرها. كان يعجبني حين كنت ترفع إصبعك للمشاركة أثناء حلقة النقاش علي منصة معهد جوته قائلاً: "ما أقوله الآن، أقوله بصفتي مشاركاً مهتماً بالنقاش، وليس بصفتي مترجماً"، ثم تأتي غالباً مساهمات وتعليقات مفاجئة للحضور، وأحياناً تلقى الترحيب، إلا أنها في أكثر الأحيان تكون مساهمات قيمة تثري برنامجنا. وأذكر على وجه الخصوص، كيف كنت مترجماً في مشروع الواحات البحرية بين الثقافات ، واللغات والأشخاص كل في واحد: مشاركاً، وخبيراً، و مترجما ملتزماً ومتفاعلاً. أتمنى لكم وللمركز مزيداً من النجاح ، وأن تجدوا صدى لسعيكم من أجل تبادل ثقافي صادق، وواع، وذاخر بما يتعلم منه الآخرون-----------------------------
أ.د. مصطفى ماهر أستاذ غير متفرغ بكلية الألسن – جامعة عين شمس عزيزي المركز الثقاي المصري الألماني بمناسبة عيد ميلادك العاشر أتمنى لك المزيد من النجاح. ولقد أنجزت في مجال اللقاء الثقافي المصري الألماني عملاً رائداً رائعاً كان أهل صحراء هليوبوليس منذ "أون" يتوقون إليه. المخلص
-----------------------------
أحمد سويلم أمين عام اتحاد كتاب مصر، وعضو الصالون الثقافي بالمركز لا شك أن الجهد المخلص الذي تجلى في عطاء المركز الثقافي المصري الألماني خلال السنوات العشر الماضية.. ليدل على أن القائمين على هذا المركز يتحلون بالإخلاص والهمة وبالعطاء الذي لا نجده في كثير من المراكز المشابهة. وأرى أن د. طارق بما يمتلك من قدرة فائقة على الإدارة بالإضافة إلى تمتعه بالعلم والثقافة.. ليمثل نموذجاً إنسانياً فريداً.. ونموذجاً جيداً لمن يخلص في عمله وفي حبه للغته العربية واللغة الألمانية كذلك.. إنني أهنئ المركز بقائده.. وأهنئ قائده بهذا التفوق في الأداء والعطاء..داعياً الله أن يمنع العاملين بهذا المركز مزيداً من التقدم والازدهار. والله الموفق
-----------------------------
د/ بتينا فون دير فاي مدرسة بمعهد جوته مصر ومنسقة موقع كايرو فاميلين نتس إن طارق عبد الباري وجميع المدرسين والعاملين معه بالمركز يمثلون فريقاً جاداً، وناجحاً، وعلى أعلى درجة من الكفاءة. لقد كان يسعدني دائماً أن آتي إليكم لتقديم المشورة وأن أقوم بتدريب المدرسين تدريباً ارتقائياً. كما أن الحديث معك، عزيزي طارق، حول التعليم والتعلم كان دائماً ملهماً بالنسبة لي. أتمنى لكم من كل قلبي النجاح والصدى الطيب لعملكم وجهدكم في تدريس اللغة الألمانية. فلتستمروا على هذا النهج ولتحققوا كل يوم المزيد من التطور. مع خالص الأمنيات الطيبة لمستقبلكم-----------------------------الكاتبة الصحفية د. سميه سعد الدين نائب رئيس تحرير جريدة الأخبار عضو الصالون الثقافي بالمركز
عندما نفقد طريقنا إلى ضالتنا المنشودة .. وتتكاثر الهموم الثقافية والإنسانية من حولنا .. تنبثق فى طريقنا نقطة ضوء تبدد حزننا وألمنا .. ولقد كانت نقطة الضوء التى أدخلت البهجة لحياتى مرة أخرى هى نقطة الإشعاع الثقافى للمركز المصرى الألمانى والذى يساهم في إنجازاته بكل الحب كل من يعملون به فى إخلاص .. ويوقع تحت مسيرة إنجازاته المتفردة المثقف الواعى صاحب الرؤية الحالمة لمستقبل أكثر إشراقا لمصر، د. طارق عبد البارى مديرالمركز والمؤمن دوما بقدرة مصر وكل أبناءها على العطاء. شكرا لكل من ساهموا فى زرع نبتة ثقافيه متوهجة فى مصرنا مع أمنياتي القلبية بالنجاح لسنوات طويلة سعيدة قادمة-----------------------------
أ.د. هيلموت أرنتسن جامعة مونستر / فستفالين – ألمانيا بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس المركز الثقافي المصري- الألماني أود أن أُرسل لك، عزيزي طارق، تحياتي القلبية، وأسمى تقديري للإنجازات التي تقوم بها، أنت والعاملون معك بالمركز. كما أتمنى أن يستمر هذا الإنجاز ويحقق مزيداً من التقدم في السنوات العشر التالية، لأنه من المهم لمصر وللمصريين أن يحافظوا على العلاقة التي تربطهم بألمانيا، ويعمقوها
-----------------------------
أشرف حسنى عضو مؤسس وعضو مجلس إدارة جمعية مكة المكرمة عضو الصالون الثقافي بالمركز هذا المكان الجميل المحبب إلى قلبي كلما دخلته أحسست وكأننى دخلت مغارة على بابا مليئا بالكنوز والثروات والجواهر النفيسة القيمة وأخرج منه شاعرا بأنى قد أصبحت ثريا محملا بثروات وكنوز وجواهر ثمينة من الفكر والثقافة والأفكار الجميلة، وأشعر أيضا بأننى أصبحت قويا قد ألتهمت وجبة غنية من غذاء الروح والعقل لا أجدها فى مكان آخر فى هذا الزمن المادى، كما أشعر أيضا بأننى قد حصلت على نورا ومصابيحا تجعلنى أرى الحياة ببصيرة أفضل ورؤية أوضح بارك الله للدكتور / طارق عبدالبارى والقائمين على هذا العمل العظيم داعيا الله تعالى من كل قلبى له بدوام التميز والتفوق المبهر الرائع
-----------------------------
مهندس/ محمد عبد العظيم مدير شركة برو هاوس لأعمال الطباعة استشاري أعمال الطباعة بالمركز إنه لمن دواعي سروري وفخري أن أكون شريكاً في العمل مع المركز الثقافي المصري-الألماني عبر سنوات طويلة، حيث لإتقان العمل من يقدره، نصنع معاً معان جميلة للتحضر وبناء الغد. خالص تهنئتي بمرور عشر سنوات على إنشاءالمركز الثقافى المصرى- الألمانى أملاً في مزيد من النجاح والتقدم في السنوات القادمة.
-----------------------------
إيريس موستيجيل نائبة رئيس المنتدى الثقافي النمساوي سابقاً أطيب التهاني والأمنيات القلبية بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس المركز، وأتمنى أن تظلوا تحتفلون به لمائة عام أخرى (وأكثر) . إنني أهنئكم على عملكم الهام والمثمر، كما أشكركم على تعاونكم الرائع والوقت الشيق، الذي عملنا خلاله معاً !سنة حلوة
-----------------------------
الشاعر عبد الجواد طايل عضو اتحاد كتاب مصر عضو الصالون الثقافي بالمركز عشر سنوات مضت على إنشاء هذا الصرح الحضاري المتميز المركز الثقافي المصري الألماني، الذي يقبع في قلب تلك الضاحية الجميلة مصر الجديدة. وبالرغم من أنه من المفترض أن يقتصر اهتمام القائمين على المركز على الاهتمام باللغة الألمانية تعليماً وتثقيفاً وكتابة وقراءة وترجمة وآداباً فقط، إلا أن هذا المركز المعتمد من معهد جوته وهيئة دبلوم اللغة النمساوي والذي يقوم عليه نخبة من علماء ومدرسي اللغة والمهتمين بالفكر والأدب لم يقف عند هذا الاهتمام، بل امتد نشاطه ليشمل كل ألوان المعرفة والفنون والثقافة، فأخذ يعقد الندوات الثقافية والصالونات الأدبية ويقيم المعارض الفنية فضلاً عن إعداد الدورات المتخصصة في فنون السينما من إخراج وسيناريو وتصوير ومونتاج إلخ. ويجب أن تعرف أنه على رأس هذا المركز واحد من المتميزين في عالم الفكر واللغة حيث أنه العقل المفكر والمدبر لكل هذه الأنشطة وهو الدكتور/ طارق عبد الباري أستاذ اللغة الألمانية المساعد بكلية الألسن. ويكفيك زيارة واحدة لهذا المركز حتى تصبح واحداً من المتيمين به شكلاً وموضوعاً
-----------------------------
كريستيان أيجنر مطور منظمات ومحلل نفسي دينامي عزيزي طارق في زيارتي الأخيرة للمركز الثقافي المصري-الألماني شعرت بقدر كبير من الدفء والقرب جعلني أؤمن بأنك تستطيع بلا شك أن تتطلع بكل الثقة والطمأنينة للسنوات العشر القادمة – ولسوف يأتي للمركز أولئك الذين هم منه بالأساس وينتمون له... تحياتي القلبية
-----------------------------
حمادة بيومي مكتبة معهد جوته – القاهرة عزيزي الدكتور طارق عبد الباري، أهنئكم بمناسبة مرور عشرة أعوام على إنشاء المركز الثقافي المصري- الألماني بأرض الجولف، وأتمنى لكم مزيداً من التقدم والنجاح في الأعوام القادمة.
-----------------------------
خديجة خالد دورات اللغة الألمانية للأطفال والشباب بالمركز اسمي خديجة خالد، وعندي 14 سنة، بدرس ألماني في المدرسة، وكمان باخد كورسات في المركز الثقافي المصري-الألماني ، عشان أحسَّن اللغة بتاعتي. المدرسات في المركز ظراف جداً، والكتاب ممتع، وكمان فيه معلومات كتير
-----------------------------
أحمد جلالأحدالدارسين بالمركز الثقافي المصري-الألماني وأول حاصل على منحة إلى جامعة كلاجنفورت بالنمسا عن طريق المركز، ضمن برنامج الألمانية في النمسا
حيث التميز هو النمط القياسي حيث الإتقان لا يقبل المساومة فإنك في المركز الثقافي المصري-الألماني تهنئة بمناسبة مرور عشر سنوات من التعليم رفيع الجودة والتداعيات الثقافية! إن الدكتور طارق والمدرسين الرائعين معه يستحقون أسمى مراتب الشكرعلى تعليمهم ومتابعتهم لنا أثناء تعلمنا اللغة الألمانية . أتمنى لهم جميعاً المزيد من سنوات كثيرة قادمة من أجل العلم والتعلم
-----------------------------
| |
|
Sponsored content
| Subject: Re: كلمات أصدقائنا وشركائنا | |
| |
|